[b]يحكي أنه كانت هناك فتاة جميلة ....
لاتعرف الصح من الخطأ.........صاحبت مجموعة من الفتيات السيئات....ولكن ماذا كن يفعلن..؟
كانوا يلعبون لعبة جميلة,هي الإتصال بأي رقم على التليفون أي أرقام مجهولة...
وبعدها يتكلمن مع الشباب في أمور مخلة بالأدب والدين والأخلاق...
ففعلت مثلهن...دون أن تردي مدى إرتكابها لهذه الجريمة...فتعودت على هذا .....وأصبحت مدمنة تلك العادة السيئة....
ألا أن طلبت للزواج من شخص .....فتزوجته..بعد أن تركت هذه العادة لفترة..
ولكن عندما سافر زوجها (للعمل)...(رجعت ريما لعادتها القديمة)..
وبدأت تمارس عادتها الدنيئة ...إلى أن شك فيها شقيق زوجها..بعد أن لاحظ تكلمها لفترة طويلة على التليفون بعد منتصف الليل...ولكن ماذا فعل..؟
سجل لها معظم مكالماتها مع هؤلاء الأشخاص ....
ولأنه شخص عديم المبادئ والأخلاق...هددها بأن تقيم معه ليلة..وإلا سيفضحها لزوجها...
فماذا فعلت...؟........أرضت؟أم رفضت؟
لكنها وافقت خوفًا من الفضيحة أم أسرة زوجها...
فقامت ورضت على طلبه....وزاد الطلب .....وكانت توافق على ذلك مرة...اثنان...ثلاثة...إلخ
وبعدها قام شقيق زوجها يخبر صديقه بالذي يحدث..
فطلبها صديقه لنفسه...فوافقت الفتاة على طلبه...فقامت معه هو أيضّا ليلة..
ولكنها لم ترجع إلى منزل زوجها...
والسبب في ذلك أن ذلك الرجل خطفها وجعلها لنفسه..ويمارس معها ذلك متى أراد..
ولما ذهب شقيق زوجها إليه..ليسأله عما حدث...
قال له الرجل أنه اشتهاها ويريدها لنفسه...
ولما صرخت الفتاة ....وهددتهم بأن تفضحهم خافوا............
......................
قتلوها.....
ولهذا نتعلم نهاية الفعل السيئ...
أصدقائي تخيلوا معي ...هل ماتت والله راض عنها...
تصوروا أن كل هذا حدث بسبب مكالمة تليفونية....فما كانت نهايتها...؟سوى غضب الله عليها...
وفي النهاية...أدعو الله لي ولكم أن يحفظنا من المعاصي والأخطاء...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته